الطريق الى الله


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نتمنى لكم وقت ممتع فى خدمة الاسلام والمسلمين
يسعدنا وجودكم فى المنتدى
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
منى حسن
الطريق الى الله


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نتمنى لكم وقت ممتع فى خدمة الاسلام والمسلمين
يسعدنا وجودكم فى المنتدى
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
منى حسن
الطريق الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.





 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شكرًا على انضمامكم معنا ونتمنى لكم وقت ممتع في خدمة الإسلام والمسلمين سائلين الله لكم الإفادة *منى*

يا مسلم/ة هل تريد راحة فى البال هل تريد بسطة فى الرزق هل تريد حب الله وحب الناس لك عليك بأداء الصلاة فى جماعة  

قال الإمام الصادق (عليه السلام): لا يستكمل عبد حقيقة الإيمان حتى تكون فيه خصال ثلاث : التفقه في الدين ، وحسن التقدير في المعيشة ، والصبر على الرزايا

يا أمة الاسلام كم تبكى عيون بنيكى دم فلقد تفرق شملهم وتمزقوا بين الامم رحماك يا ربى بهم رحماك فاجبر كسرهم

لولو ومناوى لولو ومناوى لولو ومناوى لولو ومناوى لولو ومناوى لولو ومناوى
halaflower23
بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا Support

 

 بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منى حسن
امه لله بكل فخر
امه لله بكل فخر
منى حسن


عدد المساهمات : 116
نقاط : 1273402

الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
العمر : 30
الموقع : https://moonams.hooxs.com
العمل/الترفيه : طالبه / قراءة القرآن
المزاج : 605712744440057

البيانات
المزاج :
بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا Left_bar_bleue1/1بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا Empty_bar_bleue  (1/1)

بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا Empty
مُساهمةموضوع: بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا   بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا Emptyالإثنين يونيو 01, 2009 11:29 am

بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا 222
الحمد لله و حده و الصلاة و السلام علي من لا نبي بعده, و علي اله و صحبه و من تبع هديه..
ثم اما بعد..

في الوقت الذي يتمسح فيه من يسمون أنفسهم القرآنيون بظاهر القرآن ويستدلون به على أن مهمة الرسول صلي الله عليه وسلم الوحيدة في رسالته هي تبليغ القرآن فقط ؛ إذ بهم يجدون أنفسهم في مأزق من كتاب الله عز وجل الذي يصرح بأن لرسول الله صلي الله عليه و سلم ، بياناً للقرآن الكريم ، وهو بيان حجة، وواجب الإتباع ، بنص عشرات الآيات القرآنية، التي تحض على طاعة رسول الله صلي الله عليه و سلم ، طاعة مطلقة؛ في كل ما يأمر به ، وينهى عنه ، وتحذر من مخالفته ...

ولأن هذه الآيات تفضح إفكهم وتبطل شبهاتهم من جذورها، فقد تعسفوا في تأويل تلك الآيات، بما يتفق وإنكارهم لأن يكون لرسول الله صلي الله عليه و سلم ، سنة مطهرة ، واجبة الإتباع .

فزعموا : أن كلمة الرسول صلي الله عليه و سلم في القرآن تعنى القرآن، وأن طاعة الرسول الواردة في القرآن إنما تعنى : طاعة القرآن فقط ، أو بعبارة أخرى طاعة رسول الله صلي الله عليه و سلم فيما بلغه من القرآن فقط...

يقول أحمد صبحى منصور : "كلمة الرسول صلي الله عليه و سلم فى بعض الآيات القرآنية تعنى القرآن بوضوح شديد كقوله تعالى : "ومن يخرج من بيته مهاجراً إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله"

يقول أحمد صبحى : فالآية تقرر حكماً عاماً مستمراً إلى قيام الساعة بعد وفاة محمد. فالهجرة فى سبيل الله , وفى سبيل رسوله أى القرآن ، قائمة ومستمرة بعد وفاة النبى محمد وبقاء القرآن أو الرسالة ...

وأحياناً – ولازال الكلام له – تعنى كلمة "الرسول" القرآن فقط ، وبالتحديد دون معنى آخر

كقوله تعالى : لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً ¬ فكلمة "ورسوله" هنا : تدل على كلام الله فقط ، ولا تدل مطلقاً على معنى الرسول محمد.
والدليل أن الضمير فى كلمة "ورسوله" جاء مفرداً ، فقال تعالى : وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً...
والضمير المفرد يعنى : أن الله ورسوله أو كلامه، ليسا اثنين، وإنما واحد، فلم يقل : "وتعزروهما وتوقروهما وتسبحوهما بكرة وأصيلا".

ويقول تعالى : يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه ¬ ولو كان الرسول فى الآية يعنى : شخص النبى محمد لقال تعالى : "أحق أن يرضوهما" ولكن الرسول هنا يعنى فقط كلام الله ، لذا جاء التعبير بالمفرد ، الذى يدل على الله تعالى وكلامه ...

ويقول فى موضع آخر : "أما أقوال الرسول، فهى القرآن دين الله ، وقد أبلغه الرسول دون زيادة ولا نقصان ، وفيه الكفاية ، وفيه التفصيل ، وفيه البيان ، إن طاعة الرسول هى طاعة القرآن الذي أنزله الله على الرسول ، ولا يزال الرسول أو القرآن بيننا...


وقال قاسم أحمد: "يبدو جلياً أن طاعة الرسول تعنى طاعة الله، لأن الرسول ليس سلطة مستقلة، فهو كرسول له حق التبليغ، تبليغ الرسالة، وطاعته من طاعة الله، وكما ذكر فى القرآن فى مرات عديدة ما على الرسول إلا البلاغ يعنى : ملاحظة أن القرآن استخدم كلمة الرسول ، ولم يقل "محمد" إذن فالطاعة للرسول أى الرسالة التى أرسل بها من قبل الله …



فمثل هذه الآيات التى تتضمن أن طاعة الله مقترن بها طاعة الرسول، تفسرها آيات أخرى تتضمن أن الطاعة واجبة فقط لله....

ويجاب علي هذه التأويلات الشاذه و المنحرفة نقول و بالله التوفيق :

أولاً : تعسف أعداء رسول الله، فى تأويل كلمة "الرسول" فى كتاب الله عز وجل بأنها القرآن الكريم، دون شخص النبى محمد صلي الله عليه و سلم، أمر برفضه القرآن الكريم..
وتأمل معى الآيات التالية:
1* قال تعالي : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل فهل يصح من عاقل أن يفسر كلمة الرسول فى الآية بأنها القرآن ؟!
ويكون المعنى : وما محمد إلا قرآن قد خلت من قبله القرآن أو الرسل ؟!

2* وقال عز وجل "ومن يخرج من بيته مهاجراً إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله وكان الله غفوراً رحيماً"
فهل يصح من أعداء الإسلام تأويل "ورسوله" بمعنى "وقرآنه" وبالتالى ينكرون ما هو ثابت بالتواتر من هجرة رسول الله صلي الله عليه و علي اله و صحبه و سلم من مكة إلى المدينة ؟!
تلك الهجرة التى كانت واجبة قبل فتح مكة ، حتى أن الله سبحانه وتعالى نهى عن اتخاذ من لم يهاجر ولياً حتى يهاجر، كما قال عز وجل : "إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم فى سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شئ حتى يهاجروا¬ فهل حديث القرآن عن الهجرة فى هذه الاية وغيرها، يعنى : الهجرة إلى القرآن ؟!

كيف وقوله تعالى : "ومن يخرج من بيته مهاجراً" صريح فى أنها هجرة حقيقية ، من مكان إلى مكان ، وهو الثابت تاريخيا ً؛ من هجرة رسول الله من مكة إلى المدينة ، وهجرة الصحابة بعد ذلك إليه صلي الله عليه و سلم وهو ما يؤكد أن قوله "ورسوله" تعنى شخص النبى محمد صلي الله عليه و سلم...

3* وقال سبحانه : "يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزل على رسوله والكتاب الذى أنزل من قبل "
فهل يصح أو يعقل أن يكون المراد بالآية : آمنوا بالله وكتابه – والكتاب الذى نزل على قرآنه؟!

4* وقال تعالى : "الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم فى التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون. قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيى ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون"

إن هاتين الآيتين تفيدان مع سابقتهما ، أن كلمة "الرسول" مراداً بها شخص رسول الله صلي الله عليه و سلم ، ولا يصح بحال أن تفسر كلمة "الرسول ، بأنها القرآن، كما يزعم الأدعياء. فتكون الآية هكذا : "الذين يتبعون القرآن النبي الأمي" و"قل يا أيها الناس إني قرآن الله إليكم جميعاً" و"فآمنوا بالله وقرآنه النبي الأمي...

إن الآيات السابقة كلها تصرح فى وضوح وجلاء لمن عنده عقل ، أن كلمة "الرسول" إنما تعنى شخص النبى محمد صلي الله عليه و سلم..

وفى الآيات أيضاً الدلالة الواضحة على وجوب إتباعه وطاعته صلي الله عليه و سلم طاعة مطلقة فى كل ما يأمر به ، وينهى عنه ، حتى ولو كان خارجاً عن القرآن الكريم بدلالة صلي الله عليه و سلم ويحل، ويحرم، ويضع) فى قوله : "ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التى كانت عليهم"
وتصرح الآيات بأن فى هذا الإتباع والطاعة له صلي الله عليه و سلم الفلاح والهداية إلى طريق مستقيم :"واتبعوا النور الذى أنزل معه أولئك هم المفلحون" "واتبعوه لعلكم تهتدون"

كما تصرح الآيات بأن الإيمان بشخص النبى محمد صلي الله عليه و سلم وبرسالته ، جزء لا يتجزأ من الإيمان بوجود الله تعالى ، وبإفراده بالعبودية والألوهية "فآمنوا بالله ورسوله النبى الأمى" وبدلالة هذا الإيمان كانت طاعته صلي الله عليه و سلم، طاعة لله عز وجل "من يطع الرسول فقد أطاع الله"
وتأمل إفراد الضمير فى قوله : "واتبعوه" بعد أن فرق وغاير بواو العطف بين الإيمان به تعالى ، والإيمان به صلي الله عليه و سلم، ليدل على أن إتباعه وطاعته صلي الله عليه و سلم، اتباع وطاعة له عز وجل. لأن المشكاة واحدة – فى القرآن والسنة – وهى : "وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى"
وبالتالى : فإفراد الضمير فى قوله : "واتبعوه" لا يعنى كما يزعم أعداء عصمة رسول الله صلي الله عليه و سلم، بأنه اتباع وطاعة للقرآن فقط . لأن زعمهم هذا بنوه على تفسير كلمة "الرسول" فى الآيات بمعنى القرآن ، وقد تبين لك فساد وبطلان هذا التفسير...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moonams.hooxs.com
 
بيان وجوب طاعة رسول الله "صلى الله عليه وسلم " فى القرآن والسنة معًا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زوجاته "صلى الله عليه وسلم"
» الا رسول الله
» نصره رسول الله
» صلى الله وسلم على خاتم النبيين وعلى آله وصحبه والتابعين
» اغضب فإن الارض يحييها الغضب / للشاعر فاروق جويدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطريق الى الله  :: اسلاميات :: قسم العقيدة-
انتقل الى: